SELAMAT DATANG PARA SAHABAT BLOGGER DI BLOG SEDERHANA KAMI "MP" DAARUTTHOLABAH79.BLOGSPOT.COM.BLOG DARI SEORANG WNI YANG BERHARAP ADA PEMIMPIN DI NEGERI INI,BAIK SIPIL/MILITER YANG BERANI MENGEMBALIKAN PANCASILA DAN UUD 1945 YANG MURNI DAN KONSEKUEN TANPA EMBEL-EMBEL AMANDEMEN SEBAGAI DASAR NEGARA DAN PANDANGAN HIDUP RAKYAT INDONESIA...BHINNEKA TUNGGAL IKA JADI KESEPAKATAN BERBANGSA DAN BERNEGARA,TOLERANSI DAN KESEDIAAN BERKORBAN JADI CIRINYA...AMIIN

Rabu, 30 Maret 2016

DIMANAKAH SEBENARNYA ALLOH SWT BERADA


 
ال الإمام البيهقي في كتابه الأسماء والصفات
" استدل أصحابنا في نفي المكان عنهُ _أي عن الله _ بقوله صلى الله عليه وسلم " أنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء ". ثم قال رضي الله عنه : وإذا لم يكن فوقهُ شيء ولا دونهُ شيء لم يكن في مكان

Al Hafizh Ibnu Hajar al 'Asqalani (W. 852 H) dalam Fath al Bari Syarh Shahih al Bukhari mengatakan : "Sesungguhnya kaum Musyabbihah dan Mujassimah adalah mereka yang mensifati Allah dengan tempat padahal Allah maha suci dari tempat". Di dalam kitab al Fatawa al Hindiyyah, cetakan Dar Shadir, jilid II, h. 259 tertulis sebagai berikut: "Adalah kafir orang yang menetapkan tempat bagi Allah ta'ala ". An-Nawawi menyatakan dalam bab Shifat ash-Shalat dari kitab Syarh al Muhadzdzab bahwa Mujassimah adalah kafir.

Al Imam Abu Hanifah –semoga Allah meridlainya- dalam kitabnya Al-Washiyyah berkata yang maknanya : "Bahwa penduduk surga melihat Allah ta'ala adalah perkara yang haqq (pasti terjadi) tanpa (Allah) disifati dengan sifat-sifat benda, tanpa menyerupai makhluk-Nya dan tanpa (Allah) berada di suatu arah"
الدليل على تنزيه الله عن المكان والجهة من الإجماع
إعلم أنّ المسلمين اتفقوا على أن الله تعالى لا يحلُّ في مكان ولا يحويه مكان ولا يسكن السماء ولا يسكن العرش ، لأنّ الله تعالى موجود قبل العرش وقبل السماء وقبل المكان ، ويستحيل على الله التغيّر من حال إلى حال ومن صفة إلى صفة ، فهو تبارك وتعالى كان موجودًا في الأزل بلا مكان ، وبعد أن خلق المكان لا يزال موجودًا بلا مكان . وما سنذكره في هذا الكتاب بمشيئة الله تعالى وعونه وتوفيقه من أقوال في تنزيه الله عن المكان لأعلام ظهروا على مدى أربعة عشر قرنًا من الزمن منذ الصدر الأول أي منذ عهد الصحابة إلى يومنا هذا يُعتَبَر من أقوى الأدلة على رسوخ هذه العقيدة وثبوتها في نفوس المسلمين سلفًا وخلفًا .
ليُعلم أنّ أهل الحديث والفقه والتفسير واللغة والنحو وعلماء الأصول ، وعلماء المذاهب الأربعة من الشافعية والحنفية والمالكية والحنابلة – إلا من لحق منهم بأهل التجسيم – والصوفية الصادقين كلهم على عقيدة تنزيه الله عن المكان ، إلا أن المشبهة ومنهم نفاة التوسل شذّوا عن هذه العقيدة الحقّة فقالوا إنّ الله يسكن فوق العرش بذاته والعياذ بالله تعالى .
1 – وممن نقل إجماع أهل الحق على تنزيه الله عن المكان الشيخ عبد القاهر التميمي البغدادي المتوفـّى سنة 429 هـ ، فقد قال ما نصه 33 : " وأجمعوا – أي أهل السنة والجماعة – على أنه – أي الله – لا يحويه مكان ولا يجري عليه زمان " اهـ
‎2 – وقال الشيخ إمام الحرمين عبد الملك بن عبد الله الجُويني الشافعي المتوفـّى سنة 478 هـ ما نصّه 34 : " ومذهب أهل الحقّ قاطبة أنّ الله سبحانه وتعالى يتعالى عن التحيّز والتخصّص بالجهات " اهـ .
3 – وقال المفسّر الشيخ فخر الدين الرازي المتوفـّى سنة 606 هـ ما نصّه 35 : " إنعقد الإجماع على أنه سبحانه ليس معنا بالمكان والجهة والحيّز " اهـ .
4 – وقال الشيخ إسماعيل الشيباني الحنفي المتوفـّى سنة 629 هـ ما نصه 36 : " قال أهل الحقّ : إنّ الله تعالى متعالٍ عن المكان ، غيرُ متمكّن في مكان ، ولا متحيّز إلى جهة خلافًا للكرامية والمجسمة " اهـ .
5 – وقال سيف الدين الآمدي ( 631 هـ ) ما نصه 37 : " وما يُروى عن السلف من ألفاظ يوهم ظاهرها إثبات الجهة والمكان فهو محمول على هذا الذي ذكرنا من امتناعهم عن إجرائها على ظواهرها والإيمان بتنزيلها وتلاوة كل ءاية على ما ذكرنا عنهم ، وبيّن السلف الاختلاف في الألفاظ التي يطلقون فيها ، كل ذلك اختلاف منهم في العبارة ، مع اتفاقهم جميعًا في المعنى أنه تعالى ليس بمتمكن في مكان ولا متحيّز بجهة " اهـ .
وللشيخ ابن جهبل الشافعي ( 733 هـ ) رسالة ألّفها في نفي الجهة ردّ بها على المجسّم الفيلسوف ابن تيمية الحرّاني الذي سفّه عقيدة أهل السنة وطعن بأكابر صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كعمر وعلي رضي الله عنهما .
6 – قال ابن جهبل ما نصه 38 : " وها نحن نذكر عقيدة أهل السنة فنقول : عقيدتنا أن الله قديم أزلي ّ ، لا يشبه شيئًا ولا يشبهه شيء ، ليس له جهة ولا مكان " اهـ
‎7 – نقل الشيخ تاج الدين السبكي الشافعي الأشعري ( 771 هـ ) عن الشيخ فخر الدين ابن عساكر أنه قال : " إنّ الله تعالى موجود قبل الخلق ليس له قبل ولا بعد ، ولا فوق ولا تحت ، ولا يمين ولا شمال ، ولا أمام ولا خلف " . ثم قال ابن السبكي بعد أن ذكر هذه العقيدة ما نصه 39 : " هذا ءاخر العقيدة وليس فيها ما ينكره أي سنّي " اهـ .
8 – ووافقه على ذلك الحافظ المحدث صلاح الدين العلائي ( 761 هـ ) أحد أكابر علماء الحديث فقال ما نصه 40 : " وهذه " العقيدة المرشدة " جرى قائلها على المنهاج القويم ، والعَقد المستقيم ، وأصاب فيما نزّه به العليّ العظيم " اهـ .
9 – قال الشيخ محمد ميّارة المالكي ( 1072 هـ ) ما نصه 41 : " أجمع أهل الحقّ قاطبة على أنّ الله تعالى لا جهة له ، فلا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال ولا أمام ولا خلف " اهـ .
10 – وقال شيخ جامع الأزهر سليم البشري ( 1335 هـ ) ما نصه : " مذهب الفرقة الناجية وما عليه أجمع السنّيون أن الله تعالى منزّه عن مشابهة الحوادث مخالف لها في جميع سمات الحدوث ومن ذلك تنزهه عن الجهة والمكان " اهـ ، ذكره القضاعي في " فرقان القرءان " 42 .
11 – وقال الشيخ يوسف الدجوي المصري ( 1365 هـ ) عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف في مصر ما نصّه 43 : " واعلم أن السلف قائلون باستحالة العلو المكاني عليه تعالى ، خلافًا لبعض الجهلة الذين يخبطون خبط عشواء في هذا المقام ، فإن السلف والخلف متفقان على التنزيه " اهـ .
12 – وقال أيضًا 44 : " هذا إجماع من السلف والخلف " اهـ .
13 – وقال الشيخ سلامة القضاعي العزامي الشافعي ( 1376 هـ ) ما نصه 45 : " أجمع أهل الحق من علماء السلف والخلف على تنزّه الحق – سبحانه – عن الجهة وتقدسه عن المكان " اهـ .
14 – وقال المحدث الشيخ محمد عربي التبان المالكي المدرس بمدرسة الفلاح وبالمسجد المكي ( 1390 هـ ) ما نصه 46 : " اتفق العقلاء من أهل السنة الشافعية والحنفية والمالكية وفضلاء الحنابلة وغيرهم على أن الله تبارك وتعالى منزه عن الجهة والجسمية والحدّ والمكان ومشابهة مخلوقاته " اهـ .
15 – وممن نقل الإجماع على ذلك في مواضع كثيرة من مؤلفاته ودروسه المتكلم على لسان السلف الصالح العلامة الشيخ عبد الله الهرري المعروف بالحبشي وله عناية شديدة بتعليم عقيدة أهل السنة والجماعة للناس فقال ما نصه 47 : " قال أهل الحق نصرهم الله : إن الله سبحانه وتعالى ليس في جهة " اهـ ، فالحمد لله على ذلك .
وقد حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل الأهواء بقوله : " وإنه سيخرج من أمتي أقوامٌ تجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكَلَب 48 بصاحبه ، لا يبقى منه عرقٌ ولا مفصلٌ إلا دخله " رواه أبو داود 49 . فالحمد لله الذي جعل لنا من يبيّن عقيدة أهل السنة ويدافع عنها . وتمسك أخي المسلم بهذه العقيدة التي عليها مئات الملايين من المسلمين ، والحمد لله على توفيقه


Hal ini adalah bantahan keras terhadap artikel-artikel yang seperti contoh pada judul "Di manakah Allah SWT Berada? Ini Jawabannya" yang di muat di halaman REPUBLIKA.CO.ID dan artikel-artikel yang sefaham dan semakna dengan catatan itu. Untuk mengetahui Tentang Mutasyabbihat silahkan baca disini

Wallahu A’lam. © Post Original & Official®
 █║▌│█│║▌║││█║▌║▌║
Verified Official by Soffah.net

Tidak ada komentar:

Posting Komentar